فاضَ الشّعـور وكان قلبي ملككـ
في دنيــا الأحلام وبين ذراعي رأيتكـ
ما مــــللتـ يوماً مِنْ تمني لقياكـ
أنت من كانت روحي تناديكـ
في القلبِ نبضـاً ما أحبّ سواكـ
في كــلّ أمنيّة أرتّـــلُ حُبّـكـ
صبراً و ربّ الكـونِ كم أهواكـ
مُـــزدان و الحسنُ في صورتكـ
الله يـا الله مــا أحلاكـ
يالهفتـ صدري لضمكـ
أشتاقك في كل ثانية ودقيقة مارة
رؤياكـ وسط صدري هي امنيتي
علمتني الحبـ وبعض المشاكساتـ
فكنت انت الملكـ وانا عبدتكـ
وهمي وكل ماأسعى هو إرضائكـ
أن تراني جميلتكـ وصغيرتكـ ذا ماأترجاه